الجلسة الأولى
في البداية، كنت قلقة لأنني لم أكن أعرف ما يمكن أن يحدث خلال الجلسة. لكن الممرضة كانت متعاونة وشرحت لي كل شيء بالتفصيل. بدأت الجلسة بوضع الأكواب على رأسي وتدليكها بلطف. ثم قامت الممرضة بفتح الأكواب وسحب الدم الفاسد.
الآثار الجانبية
في اليوم التالي، شعرت بصداع شديد ودوار. كانت هذه آثار جانبية طبيعية لحجامة الرأس. لكن بعد بضعة أيام، شعرت بالتحسن. لم يعد لدي صداع وشعوري بالراحة كان أفضل.
الجلسات اللاحقة
قمت بجلسات حجامة الرأس المتعددة، وتحسنت حالتي بشكل كبير. أصبحت أشعر بالراحة والهدوء، ولم يعد لدي صداع. بالإضافة إلى ذلك، فإن حجامة الرأس تحسنت من جودة نومي وقدرتي على التركيز.
الخلاصة
بشكل عام، كانت تجربتي مع حجامة الرأس إيجابية. لقد ساعدتني على التغلب على صداعي المزمن، وتحسنت حالتي بشكل كبير. إذا كنت تعاني من صداع مزمن أو أي حالة صحية أخرى، فقد تكون حجامة الرأس خيارًا جيدًا للعلاج. لكن يجب عليك دائمًا التحقق من ذلك مع طبيبك المعالج.