التشخيص والأسباب
عندما توقفت دورتي الشهرية لفترة طويلة، ذهبت إلى الطبيب للتشخيص. تم إجراء العديد من الفحوصات والتحاليل، وتبين أن نسبة هرمون البرولاكتين في جسمي مرتفعة للغاية، مما يؤثر على دورتي الشهرية. تم وصف العلاج المناسب لي، وبعد فترة قصيرة عادت دورتي الشهرية إلى طبيعتها.
التأثير النفسي
كان لانقطاع دورتي الشهرية تأثيرًا كبيرًا على حالتي النفسية. كنت أشعر بالقلق والتوتر والخوف، وكانت هذه الأحاسيس تزداد كلما مررت بفترة طويلة من الانقطاع. أصبحت أفكر في الإنجاب والأمومة، وكان هذا يزيد من قلقي وتوتري.
التعامل مع الانقطاع
عندما تعاملت مع انقطاع دورتي الشهرية، قررت أن أركز على الإيجابيات والأمور التي تجعلني سعيدة. بدأت في ممارسة التأمل واليوغا والتمارين الرياضية، وكان ذلك يساعدني على التخلص من التوتر والقلق. كما بدأت في القيام بأنشطة ترفيهية وتقضية الوقت مع الأصدقاء والعائلة.
الخلاصة
تعلمت الكثير من تجربتي مع انقطاع الدورة الشهرية. فهمت أن الأمور الصحية قد تؤثر على حالة النفسية، وأنه من المهم تركيز الانتباه على الإيجابيات والأمور التي تجعلنا سعداء. كما أدركت أنه من المهم البحث عن العلاج المناسب والتشخيص المبكر لأي مشاكل صحية.